Player FM - Internet Radio Done Right
Checked 1+ y ago
Adicionado há três anos atrás
Το περιεχόμενο παρέχεται από το Maryam Qayed. Όλο το περιεχόμενο podcast, συμπεριλαμβανομένων των επεισοδίων, των γραφικών και των περιγραφών podcast, μεταφορτώνεται και παρέχεται απευθείας από τον Maryam Qayed ή τον συνεργάτη της πλατφόρμας podcast. Εάν πιστεύετε ότι κάποιος χρησιμοποιεί το έργο σας που προστατεύεται από πνευματικά δικαιώματα χωρίς την άδειά σας, μπορείτε να ακολουθήσετε τη διαδικασία που περιγράφεται εδώ https://el.player.fm/legal.
Player FM - Εφαρμογή podcast
Πηγαίνετε εκτός σύνδεσης με την εφαρμογή Player FM !
Πηγαίνετε εκτός σύνδεσης με την εφαρμογή Player FM !
Podcasts που αξίζει να ακούσετε
ΕΠΙΧΟΡΗΓΟΎΜΕΝΟ
Matt Deseno is the founder of multiple award winning marketing businesses ranging from a attraction marketing to AI appointment setting to customer user experience. When he’s not working on the businesses he teaches marketing at Pepperdine University and he also teaches other marketing agency owners how they created a software company to triple the profitability for the agency. Our Sponsors: * Check out Kinsta: https://kinsta.com * Check out Mint Mobile: https://mintmobile.com/tmf * Check out Moorings: https://moorings.com * Check out Trust & Will: https://trustandwill.com/TRAVIS * Check out Warby Parker: https://warbyparker.com/travis Advertising Inquiries: https://redcircle.com/brands Privacy & Opt-Out: https://redcircle.com/privacy…
هفواتي في ريادة الأعمال
Σήμανση όλων ότι έχουν ή δεν έχουν αναπαραχθεί ...
Manage series 3249233
Το περιεχόμενο παρέχεται από το Maryam Qayed. Όλο το περιεχόμενο podcast, συμπεριλαμβανομένων των επεισοδίων, των γραφικών και των περιγραφών podcast, μεταφορτώνεται και παρέχεται απευθείας από τον Maryam Qayed ή τον συνεργάτη της πλατφόρμας podcast. Εάν πιστεύετε ότι κάποιος χρησιμοποιεί το έργο σας που προστατεύεται από πνευματικά δικαιώματα χωρίς την άδειά σας, μπορείτε να ακολουθήσετε τη διαδικασία που περιγράφεται εδώ https://el.player.fm/legal.
دخلت عالم الأعمال في عام ٢٠١٦، أعتبر هذا العالم مدرسة، فيه الكثير من الدروس و المناهج، و الإخفاقات و النجاحات. في هذه المساحه أشاركك بعض هفواتي في عالم ريادة الأعمال، لتستفيد من تجربتي و لكنك بالتأكيد ستقع في أخطاء أخرى هكذا نتعلم و نتطور فالك التوفيق، مريم قايد - AKA, MQ
…
continue reading
21 επεισόδια
Σήμανση όλων ότι έχουν ή δεν έχουν αναπαραχθεί ...
Manage series 3249233
Το περιεχόμενο παρέχεται από το Maryam Qayed. Όλο το περιεχόμενο podcast, συμπεριλαμβανομένων των επεισοδίων, των γραφικών και των περιγραφών podcast, μεταφορτώνεται και παρέχεται απευθείας από τον Maryam Qayed ή τον συνεργάτη της πλατφόρμας podcast. Εάν πιστεύετε ότι κάποιος χρησιμοποιεί το έργο σας που προστατεύεται από πνευματικά δικαιώματα χωρίς την άδειά σας, μπορείτε να ακολουθήσετε τη διαδικασία που περιγράφεται εδώ https://el.player.fm/legal.
دخلت عالم الأعمال في عام ٢٠١٦، أعتبر هذا العالم مدرسة، فيه الكثير من الدروس و المناهج، و الإخفاقات و النجاحات. في هذه المساحه أشاركك بعض هفواتي في عالم ريادة الأعمال، لتستفيد من تجربتي و لكنك بالتأكيد ستقع في أخطاء أخرى هكذا نتعلم و نتطور فالك التوفيق، مريم قايد - AKA, MQ
…
continue reading
21 επεισόδια
Todos os episódios
×في حياتنا قرارات كل يوم، منها ذو أثر كبير و منها أثره صغير. كثيرا ما يقال لنا نحن رواد الأعمال أن نوفر المال و أن نعتمد على أنفسنا في كثير من الأعمال، و أن نُخفض التكاليف. و فعلنا. لكني أقول أن ذلك يجب أن يتغير ، مع الأيام و مع الجاهزيه يجب أن يقوم العمل مُتخصص لان الجوده ستختلف و أيضاً التفاصيل. ستُقدر أنك استثمرت في الوقت الصحيح خاصة في حاله توسع قائمة الخدمات و المنتجات التي تٌقدمها و هذا ينطبق علي بالتأكيد. فقد بدأت مسيرتي مع شركة البقشة قبل 3 أعوام و في العام الأول قمت بإنتاج منتجين فقط، و لم أستثمر في التصوير الإحترافي الا من العام الثاني و الثالث، و عندما أرى أرشيف الصور بالعاميه افتشل! لكن كان قرار صائب في ذلك الوقت أما الآن بالموضوع مختلف، يجب الإستثمار و يجب العمل مع متخصصين في العمل نفسه. لكن انتبه الى واقع أن في كل مجال متخصص، و عندما أقول مجال لا أقصد العام أقصد التخصيص، ففي عالم التصوير، يوجد محترفين في مجال تصوير و مونتاج الفيديو، متخصص في البورتريت، تصوير المنتجات، و في الغالب المصور الواحد لا يجمع بين كل تلك المجالات. كما في عالم التسويق، لديك متخصصين في مجال التواصل الاجتماعي، اعداد المحتوى، إعلانات فيسبوك... لكن تذكر أن لا رجعة هنا. من بعد التصوير الاحترافي لا يمكن الاعتماد على النفس أو أعضاء من الفريق، لأن الجوده ستختلف. فأقول في مرحلة ما ستحتاج أن تعمل مع محترفين و يجب أن تبادر لان ذلك سيقدم لمشروعك الرُقي المطلوب. فعط الخبز للخباز! فالكم التوفيق، مريم قايد…
هذه المقولة تقال دائما و بشكل تلقائي نفهم الحركة البدنيه. لكني أراه من منظور مختلف تقريبا، نحن جميعاً نسعى و كلٍ في مقام خاص به، العامل، الوالد، الطالب، فكلما سعينا بارك الله لنا في الحصاد. لكن المنظور الذي لم أفقهه قبل هو أن للمنتجات طاقة. فخطأ أن تكون المنتجات آخر همك بمعنى أن تعمل به فقط عند الطلب أو أن تكون المخازن مهملة و غير مرتبة. لكن يجب الحرص على وجود منتجات جاهزة مغلفة فذلك حركه، و قيامك بإهداء بعض الاشخاص أيضاً حركه و فيها البركه. إنك بالطبع تود أن تبيع جميع المنتجات في نهاية المطاف فاحرص على الحركه. و أعتقد أن هذا الأمر مماثل في حالة الخدمات. و خارج الأطار، إحرص أن تكون مساحاتك نظيفة و مرتبه فله علاقة طاقياً في تيسير الأمور، سواء المكتب او مستودع المنتجات. يجب ان تكون خاليه من الغبار و الاوراق و مرتبه. ليس سهل لكن مهم! فالك التيسير، كانت معك مريم قايد…
نحن مخلوقات عجوله، نبا كل شي الحين، نبا النتيجة الفوريه. أنا بصراحه كنت عجوله، اباه باجر و ابا اخلص من الشغله هالاسبوع و ابا اشوف النتيجه بعد شهر او اثنين، و ابا ابني مؤسسة عظيمه في عده سنوات.. عندي أهداف عظيمه سواء متعلقة بمشروعي او الشخصية، و في كثير من الأحيان اربط الاهداف بوقت غير واقعي . طبعا هذا يسبب نوع من الضغط النفسي و عد م اتزان في القرارت. ما أقول أن الصبر سهل لكن أقول انه الطبيعي. شوف حولك، العظيم تم بناءه على مدى سنوات، اقصد العلاقات، الشركات، المؤسسات و حتى مدن، مرت عليهم أيام، صعدات و نزلات، تجارب، اخفاقات، استمرت و اتعلمت فعظمت و عرفت. أقدر أقول أن قناعتي بخصوص العجله اتزنت من عدة أسابيع فقط. و شكرا ل٢٠٢٠ لاني اعتبر هذا العام عام المراجعه الذاتيه او self-reflection .. و كثر ما الشخص يداوم على المراجعه الذاتيه زاد اتزانه. المهم ان اهدافك واضحه و مكتوبه. اوقات نحن انقول أشياء و انفكر و و انخطط، لكن اذا قارنت الذاكره بالمكتوب، فالمكتوب يفوز. اللحظات اللي اشوف فيها كتبه كتبتها من سنين و اشوف انها استوت واقع جدا اتونس فيها.. و هذا بعد له علاقه بقانون الجذب و هو علم. رسولنا صلى الله عليه و سلم قال تفاءلوا بالخير تجدوه. فأقول اكتب اهدافك، خطط على ورق، اسعى اليوم و باجر و بعده و اتوكل على الله، لانك بتشوف النتيجه اللي اتسرك مع الايام، بس لا اتوقف من السعي. المهم الرحله و المهم انك اتعيش حياتك صح، و أن اتكون متوازنه. فالك التوفيج، مريم قايد…
قبل كل شي، دعني أخبرك أني تركت وظيفتي في الحكومه، و ودعت أحبتي في المؤسسة التي انتمي اليها.. لا لم أودعهم فعليا لأني لا أؤمن بالوداع لكن أؤمن أن الحياة سوف تجمعنا في أحيان كثيره. و لكن اليوم و بعد أكثر من ٨ شهور أقول اشتقت أن يكون لي مُدير! ليس لأنني كنت مطيعه أو أحب التبعيه بالعكس فأنا صعبه المراس لكن وُجود شخص ترجع له و تستمع إليه و تقتدي به و تتواصل معه بشكل شبه يومي.. شيء جميل.. فأطلب منك أن تُقدر مديرك ان كنت تعمل في وظيفة، و تعلم منه، يُقال ان أفضل الدروس تأني من أسوء المواقف و الخُبرات، هذا في حال كان مديرك شخص لا يُقتدى به. فأطلب منك أن تحدد اسم المدير الذي تعتبره قدوه و تحبه و اذكر ٣ أسباب لإختيارك ثم حدد اسم اسوء مدير تعرفه، بشكل مباشر او غير مباشر و اذكر ٣ أسباب لإختيارك .. و احرص ان تكون الاجابه ايجابيه.. فإن كان مستمع سيء فكتب مستمع جيد أما الآن راجع اجابتك على السؤالين، و اختر اهم ٣ صفات مهمه في المدير و ان كان هناك تكرار فانقله لان التكرار يمثل القوه و الاهميه. الان هانت تنظر الى صفات انت كمدير. الوعي شي طيب و ها أنت واعي. فالك التوفيق، مريم قايد…
عندي مهارة تكاد أن تكون عفويه في التفويض، من يعرفني يعتبرني المعلم في هذا المجال، و ذلك ينبع من رغبتي في أن يتطور من حولي فالتفويض فرصه لمن حولي للتطور، لكن للتفويض أساسيات، أُجيد بعضها و لم افقه بعضها و هي من الأمور التي تعلمتها من كتاب معروف عند الكثير اسمه العادات السبعه للأشخاص الأكثر فعاليه للكاتب ستيفان كوفي - 7 Habits of highly effective people توضيح النتيجه المرجوه بكل بساطه و وضوح انت المدير و أنا فقط المساعد (في حال وجود الوقت) الاتفاق على يوم و وقت للمراجعه و الحكم على المفوض مشاركه طرقك الخاصه و اعطائه المساحه الخاصه لاستخدام الطرق المناسبه له على ان الوصول يؤدي للنتيجه المرجوه.. و الأهم هما عاملا الثقه و الوقت. فالتعلم و الاتقان بالممارسة. أرجو ان أكون أضفت لك شي جديد و فالك التوفيق، مريم قايد…
موضوعنا اليوم عن التفويض، لا اعتقد انه شيء جديد عليك لكن سأتحدث عنه من منظور يمكن أن يكون مختلفا. نحن قلنا أن رائد الأعمال يجب أن تكون لديه معرفة شموليه عن كل شيء و أن يسعى الى التعلم المستمر. لكن ماذا إن استمرت رحلة التعلم عن موضوع ما 6 شهور او سنه متى سيكون التطبيق اذا.. كنت اسعى الى تعلم أساسيات التسويق عامة و التسويق الالكتروني أدرك انه بحر و انه مهم جدا للمبيعات لكن تأخرت في الادراك أن في سعي لتعلمه هدر لوقتي، و ذلك لغياب التطبيق! فكان قرار أن أفوضه لمتخصص، درس و تمهن هذا النطاق. و كان أفضل قرار. فأقول راجع نفسك و بادر بتفويض ما يجب عمله ليتم تنفيذه في وقته.…
لديك مشروع تأسس بناء على رؤية و حلم، نعم لتلبية حاجة بالتأكيد و في ذهنك الكثير من السيناريوهات و قد تكون في حاجة للعزلة لتحقيق التركيز للإنجاز و قد يقول العميل شيئ أو الصديق أو الزميل أو الفريق أو السوق و أنت لست تستمع حقًأ.. لأنك تعتقد أن الذي في ذهنك يجب أن يتحقق، و أنك أنت على صواب في غاية البساطه! المشروع لا يمكن أن يكون مبني على رأي شخص واحد، فهو تم تأسيسه لتلبية حجات آخرين لذا عدم الإنصات قد يكلفك غالياً من حيث الوقت و المال . لا أتكلم عن الإنجراف، و لا أتكلم عن التأثر التام أنا فقط أقول أنصت و استوعب، و القرار يرحع لك ان اردت العمل بما تستمع أم لا، في هذا الموضوع أوصيك بأربعة أمور. 1. أنصت بوعي، عندما يتحدث أحدهم و له علاقه بطريقة ما لمشروعك، استمع بكل قواك 2. دون ما تستمعه، خاصة انك كان المتحدث عميل حالي أو عميل محتمل، و قد تكون هذه المحادثه قصه تستحق النشر أو الرجوع لها لاحقًا 3. راجع ما يقال لك لاحقًا و اتخذ قرار إن تود العمل به و لا و في حالة اللا ، فيمكن أن تكون الصورة التي في ذهنك مختلفه عن المتحدث، فيمكن أن تكون هناك مشكله في التواصل 4.أهم الاشخاص في عالمك التجاري هم فريق العمل و العملاء. فاحرص على حثهم على مشاركتك آرائهم و الاستماع لهم على الدوام و في النهاية تذكر أن إدلاء أحدهم لرأي أو حتى التحدث لك هي مكرمه و هو اهتمام فإمتن و أنصت. كل الود، كانت معك مريم قايد…
تخيل معي، العمل الشاق، ليل و نهار، مع مردود او بدون على حلمك، على تأسيس شركتك وحيدا، و تخيل العمل الشاق ليل و نهار، مع مردود او بدون علي حلمك على تأسيس شركتك مع فريق. ما شعورك، الم ينبسط صدرك من فكرة وجود فريق، الم تشعر بضغط اقل،.. الانسان يأنس بوجود آخر هذه طبيعه، فلم تحرم نفسك متعة الأُنس؟! ستقول التوظيف متعب، من أي أجد أعضاء فريق، و الرواتب مُكلفة و و و أنا متخصص في مجال الموارد البشرية و هذا الشعور انتابني لعام كامل الى ان خطيت الخطوه الأولى حتى اليوم اسعد بأول أعضاء فريق، أحدهم صديقتي العزيزه، رفيقك دربي في الكثير من .... الآخر أخوة أصدقائي،، اضافتهم كانت عظيمة و أمتن لهم من كل قلبي. عموما هنا بعض النقاط ااتي قد تغيب عن بالك ١. من: فقط بالنظر حولي و تساءلت من، من دائرة الأصدقاء، الزملاء قد يقبل بالعمل معي، و كانت معايري بسيطه، هل تحب ان تعمل في المجال الذي اعمل فيه، هل لديك وقت فراغ، اذا كانت الاجتبه نعم، فإجتماع يجمعنا ثم اتفاقيه بسيطه و ها نحن نعمل عن بعد. نعم عن بعد! كرائد أعمال لا يكون لديك مكتب لاننا نفكر بالأساسيات فقط و مكتبنا هو جهاز الحاسوب و الهاتف،، ٢. الإتفاقيه: أنا أؤمن بأهيمة الوضوح في العلاقات ، الرسميه خاصة، و في ذلك ضمان للحقوق أيضًا. فيمكنك أن تتفق مع الشخص على فتره تحريبيه لا تتعدى الشهر الواحد، فإن كانت العلاقة مناسبه للطرفين فتوقيع عقد مهم و إن كان بسيط. ٣. المكافآت: من الأمور الخطيرة التي تعلمتها و التي اثلجت صدري هو أن رائد الأعمال قد لا يستطيع أن يتحمل عبئ توفير راتب شهري، لأن الدخل قد لا يكون ثابت لكن يمكنه أن يتبنى نظام مكافآت عادل للطرفين. فما أقوم به عادة أن اراجع الإنجازات الشهريه للفريق و أقوم بتقدير مبلغ مناسب لكل انجاز، على حسب المجهود، الجوده، الوقت. و مهم ان يتم ذلك بالتشاور. ٤. إجتماعات دوريه: العمل عن بعد يحتاج الى مجهود أكبر في التواصل و التحفيز، فاحرص عليه ٥. عامل المرونه: لنكن واقعيين، المزايا الذي نقدمه كأصحاب الشركات الصغيره ليست تنافسيه و لا هي ثابته فمه أن توفر للفريق عامل المرونه و يكون ذلك الشي التنافسي عندما أقول مرونه فأنا أقصد مرونه في المعامله، و في المواعيد العمل، مكان العمل، و ... الصحبه جميله و تستحق المجهود القليل منك على أن تحرص على أُنس من حولك و سرورهم بالعمل معك. و بعض الإضافة الطيبه لحياتهم و حياتك. تحيتي، مريم قايد…
أغلب المشاريع أو الشركات تُبنى من قبل الشخص الواحد، هذا الشخص هو المدير العام، و هو المصمم، و هو المنسق و هو مسؤول الانتاج، و هو مسؤول التوصيل و هو المسوق و هو مسؤول المبيعات و هو الباحث .. بكل بساطه هو كل شيء! و برأيي يجب أن يكون كذلك، ليتعلم عن كل صغيرة و كبيره حتى يستطيع أن يُعلم و يبني فريقا مميزا و قويًا. و هذا قد يستمر لعام أو أكثر.. و لكن.. قد تفوتك فرص ذهبية أو عقد .. بتفصيل، عندما تعقد إجتماع مع أخد الشركاء المحتملين او للمؤسسات لنيل مناقصه لا تشاركهم واقع أنك وحيد، فهم سيحسبونه نقص و عدم كفاءه.. هذا أمر لن يفهمه الكثير.. نحن كرواد الأعمال، قد نعمل وحدنا لكن متى دعت الحاجه لتكوين فريق لإنتاج شيء الفريق يحضر في لحظه.. وهذا موضوع سأسهب فيه، لكن بإختصار الفريق ممكن أن يكونون أشخاص مُقدمي خدمات متخصصين freelancers ، أو من شبكة الدعم الخاصه او او او الزبده أنت هو الفريق و الفريق هو أنت!…
* لا شك أن الشغف مهم، و بوجوده ستتحمل التعب، و السهر، خيبات الآمال، لكن لاحظ مالذي يحركك إلى جانب الشغف، هل هو الانجاز، هل هو الفريق، هل هو الاحساس بأهميتك، هل هو التعلم المستمر، هل هي سعاده المستخدم و العميل، هل العمل الجماعي، هل هو انجاز الاشياء الصغيره، هل هي الاجازات القصيره، هل الرياضه، أم اجتماعك مع المرشد، او تعرفك على أشخاص جدد أو ايمانك و ارتباطك بلماذا.. في حالتي، القهوة بالطبع، ارتباطي بموعد مع المدرب او المرشد، وجودي حول أشخاص شغوفين، عملي في مكان مبدع، البحر، المغامرات و الرياضة، التعلم، و أخيرا خدمه من حولي، هي مجموعه امور احتاجها بشكل دوري بثلاثة خطوات، قد تتعرف على مُحركك ليوم أكثر انتاجاً ١- اذا لم تكن من الاشخاص المُجربين، أدعوك ان تجرب و تنوع في يومك، فالتجارب هي افضل وسيله للتعرف على أنفسنا - لاحظ طاقتك و حماسك خلال اليوم، اذا مان منخفضا، فغداً يوماً أجمل اما اذا كان عالياً فقط اكتشفت شي من المحركات، فإحرص على اعاده ذلك النشاط او التجربه ٢- أما اذا كنت من المُجربين، فما عليك الا ان تلاحظ نشاطك في اليوم و تراعي ارتفاعه و انخفاضه حسب تجاربك ، و حاول ان تتبنا ما يُسعدك و ما يُحفزك في فترات متقاربة…
كثيرا ما استمع لعبارة، ليس لدي المال لتأسيس المشروع، او أين أجد التمويل لمشروعي.. و أنا لي حكايه مع هذا الموضوع.. أحب أن أشاركه معك . لست مختلفه .. كنت أود أن أعتمد على تمويل لإطلاق مشروعي، و كانت تلك اول أمور التي نالت اهتمامي، لكن عندما حقا إحتجت للماده لم أكن حقا في حاجه لدعم. في عام ٢٠١٥ استقلت من وظيفتي، لكن الاستقاله لم يتم قبولها مع ملاحظه انني يمكنني استفاده من رصيد اجازاتي و أكثر إن أرد، و قبلت مع اصرار على ان استقالتي لا رجعه فيه .. و عذري كان عدم وجود وقت! كانت عندي قناعة و استقالتي ستسمح لي في اطلاق المشروع بسرعه و أقفز في هذا العالم. وضعت اهداف ل ٣٠ يوم، و الاهداف كانت جدا طموحه، و مرت الايام و انا لم أحقق شيئا يُذكر و طبعًا عدت للعمل لكن مع قناعات جديده و هدف محدد و كالتي: المشروع التجاري، ثمره عمل أيام، و شهور و أعوام- .. رياده الأعمال هي أولا إداره ذاتيه - المخاطره رائعه لكن يجب أن تكون مدروسه - و الهدف الرائع كان إدخار المال شهر بعد شهر بعد شهر لأمول مشروعي بنفسي... و عندما حقًا احتجت للمال.. كان متوفرا و لله الحمد ♥️. فالك التوفيق. مريم قايد…
اليوم في ريادة الأعمال شي مبدأ اسمه lean startup اللي هو المشروع التجاري المرن و هو شي بسيط و منطقي. و أساسياته ثلاثة: ١. ابن، بمعنى حول الفكره لمنتج، ٢. قيس وراجع ردات الفعل للعملاء و أهم شي انك انشوف لغة الجسد و هو يتفحص المنتج هل فعلا منبهر او شي معين ضايجه في المنتج و كن متقبل لكل الآراء ٣. تعلم من ردات الفعل و قرر شو اللي ممكن اتسويه في الخطوه اليايه هل بتطور و بتستمر و لا القرار الأذكى هو ان تتخلى. و اهم شي السرعه، المشروع المرن سريع، نعم فيه جوده و فيه صنعه و فيه ابداع اكنه سويع في البناء و التطوير و اتخاذ القوارات الصعبه. كانت وياك مريم قايد و عسى فالك التوفيق…
ه
هفواتي في ريادة الأعمال
![هفواتي في ريادة الأعمال podcast artwork](/static/images/64pixel.png)
عالم ريادة الاعمال كبير، الشخص ما يؤسس مشروع بين يوم و ليلة لكنه رحلة ايام، اسابيع، و شهور من مجرد رغبه، لإهتمام، لتعلم، لفكره، لدراسه ... و اعرف كثير يوقفون عند الشريك و يكون عائق للبدأ لكن أترك لك خطوات عملية ممكن أن تتبعها في الوقت اللي تفيم فيها و اتفكر أن تعمل شراكة مع شخص ما: ١. عمل اجتماع للتعرف على الشخصيه و الشغف، مع الاتفاق على جوانب العطاء سواء الاستثمار المالي او الجهد او الاثنين. ٢. تنظيم العمل و الإتفاق على فترة تجريبية. ٣. توقيع اتفاقية سريه المعلومات. ٤. توثيق الشراكه بعد مراجعه النتائج هذي كانت من خلاصه تجاربي مع رحلة البحث عن شريك في الأعمال، و في أحيان القرار الصائب هو ان تباشر بتأسيس المشروع و من خلال المشوار قد تُصادف شخص يُشاركك الشغف و قد يكون الشخص المناسب و في الوقت المناسب. الخلاصه ، اذا عندك فكره المشروع و صدق ودك تعمله، لا يكون عدم وجود شريك عائق، اقول، اعمل اللي عليك و اتوكل على الله!…
ه
هفواتي في ريادة الأعمال
![هفواتي في ريادة الأعمال podcast artwork](/static/images/64pixel.png)
اذا رجعت بالزمن اللى ٢٠١٧ او حتى ٢٠١٦ كنت باستثمر في وقتي و بعمل محتوى، فيه اخبر الناس منو أنا، شو غايتي و رسالتي في الحياة و شو شغفي و راح اعمل محتوى عن موضوع مشروعي، على الأقل هذا الوضوع كان موجود عندي، أذكر اني سارعت بانشاء حسابات في مواقع التواصل الاجتماعي عنفس اسم المشروع، اللي هي البقشة لكن حفظته لوقت ما.. غلط!!! الموضوع قناعة و اذا نويت ان تبتدي أوصي عليك أن تعمل ٤ أمور تحصل على مخزورن طيب من المحتوى: ١. اسأل نفسك، شو هي ال٣ مواضيع ممكن ان تتكلم عنهن؟ ٢. شو المواضيع الفرعيه او العناوين اللي منكن تندرج تحت كل موضوع ٣. اكتب كل يوم لمده ١٠د ٤. شارك كل يوم شغلة في التواصل الإجتماعي و فالك التوفيق…
ه
هفواتي في ريادة الأعمال
![هفواتي في ريادة الأعمال podcast artwork](/static/images/64pixel.png)
نحن في عالم ريادة الأعمال موجودين لأن نحن انحل مشكله، أو انسد نقص و عشان أن نحن انكمل المشوار نحتاج نقود بمعنى ايرادات، من خلاصة تجاربي أقول راع هالأربع أمور و فالك التوفيق: 1- حط في باك أنك اتسد حاجة العميل، بمعنى أن هو يبحث و يحتاج اللي عندك، فأقل شي اتسويه انك توصل له. 2- راجع أرقامك بشكل اسبوعي أو شهري على الأقل ، و مهم انك اتحدد قيم المبيعات اللي تستهدفهاا و تعمل خطة عمل للوصول للهدف. 3 - استشف حاجات أخرى عند العميل و لبي حاجته. 4. أتعلم و طبق التسويق الرقمي. و في النهاية أقول البيع هو عميلة توصيل خدمه أو منتج يحتاجه العميل و عملك أنت كرائد أعمال أن اتقوم بهاي العميله، و فالك الخير ^^…
الأغلب بيوافقني أن تأسيس المشروع الأول صعب جداً و كذلك أول سنة، في هذه الحلقة أشاركك ٥ نقاط اذا اتبنيتها أمور بتمشي: ١. عقلية النجاح - اجعل أفكارك طيبه، تجذب النجاح و الإنجاز. ٢. كوِّن مجموعة الدعم - ترفع معنوياتك ٣. أعمل خطة عمل شهرية مع أهداف و نتائج واضحه، و قم بإدارة الأولوياتك بشكل جيد و أنجز. ٤. عقلية فقط أعملها - و لا اتطولها و هي قصيره ٥. استثمر في مدرب متخصص في ريادة الأعمال يقدم لك الدعم المعنوي و المعرفي.…
ه
هفواتي في ريادة الأعمال
![هفواتي في ريادة الأعمال podcast artwork](/static/images/64pixel.png)
أرحب فيك في أول حلقة، أعطيك فيها نبذة عن قناتي أنا مريم قايد و هفواتي في ريادة الأعمال
Καλώς ήλθατε στο Player FM!
Το FM Player σαρώνει τον ιστό για podcasts υψηλής ποιότητας για να απολαύσετε αυτή τη στιγμή. Είναι η καλύτερη εφαρμογή podcast και λειτουργεί σε Android, iPhone και στον ιστό. Εγγραφή για συγχρονισμό συνδρομών σε όλες τις συσκευές.